التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اتفاقية الاستخدام


اتفاقية الاستخدام:

أهلا بك فى مدونة خطوات نحو النجاح , باستعمالك لهذه المدونه، فإنك توافق على أن تتقيد وتلتزم بالشروط والأحكام التالية لذا، يرجى منك الاطلاع على هذه الأحكام بدقة. أن كنت لا توافق على هذه الأحكام، فعليك ألا تتطلع على المعلومات المتوفرة في المدونه.

جميع الموارد والأخبار الموجوده فى مدونة خطوات نحو النجاح معروضه "كما هى " بدون أى ضمانات واستخدامك للمدونه خدماتها أو تطبيقك لاحدى الشروحات والمقالات الموجوده فيها على مسؤوليتك الشخصيه فقط كما لا تلتزم  خطوات نحو النجاح أو ادارته بأى مسؤوليه أو تعويض عن أيه أخطاء ناتجه من استخدامك للمدونه , احدى خدماته أو محتوياته ويخلي مسؤوليته من أي عقود أو اتفاقات جرت بشكل مستقل بين مستخدميه أو أي جهة أخرى.

توفر المدونة إمكانية التعليق على المحتوى المنشور فيها. يحق لك كما لكل المستخدمين المشاركة في التعليق، على ألا تقوم بنشر أي محتوى يمكن أن يكون ضارًا، غير مشروع، تشهيري، مخالف، مسيء، محرض، قذر، مضايق أو ما شابه ذلك. أنت وحدك المسؤول عن التعليقات التي تشارك بها. حقوق الملكية الفكرية للتعليقات تبقى مسجلة لك. لكن يحق لصاحب المدونة إعادة استخدام التعليقات في أي نشاط متعلق بالمدونة دون الحاجة إلى طلب إذن مسبق من صاحب التعليق، بشرط أن يقوم بذكر إسم صاحب التعليق ولا يعدل على التعليق بشكل يؤدي إلى التحريف في معناه. للتعليق في المدونة يفضل ذكر اسمك الشخصي. يمكنك استخدام اسم مستعار، لكن لا يسمح أبدًا بانتحال اسم أي شخص أو هيئة. يفضل ذكر بريدك الإلكتروني الحقيقي عند التعليق. المدونة تلتزم بعدم استخدام هذا البريد في أي نشاط سوى المراسلات الشخصية. وتلتزم بألا تسلم بريدك إلى أي طرف ثالث دون إذن مسبق منك. يجب عليك ألا تعدل أو تكيف المدونة ولا استخدامها بطرق غير مشروعة أو بأي طرق أخرى يمكن أن تضر أو تعطل المدونة. تقوم المدونة بجمع بعض البيانات الخاصة بك، مثل نوع المتصفح، نظام التشغيل، رقم IP… إلخ. الهدف من جمع هذه البيانات هو تحسين مستوى الخدمة. يحق للمدونة مشاركة هذه البيانات مع طرف ثالث دون أن تقوم بالربط بين هذه البيانات وهويتك الشخصية. قد تتغيّر هذه الاتفاقية من فترة لأخرى بما أراه مناسباً لهدف المدونة, لذا أرجو منك مراجعتها والتقيّد بما فيها.ولا نتحمل مسؤولية الاضرار التي قد تكون ناتجة عن عدم حسن تطبيق بعض الشروحات .
استعمالك وتصفحك للمدونه تعنى موافقتك الكامله على جميع الشروط الوارده فى هذه الصفحه , اذا كنت لا توافق على الشروط الموجوده فى هذه الصفحه لا يسمح لك تصفح المواقع ومشاهدة محتوياته ويجب عليك التوقف عن استخدامه الان 

إدارة المدونة:  خطوات نحو النجاح

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

6 خطوات تحتاجها لتتأكد أنك تمشي في الاتجاه الصحيح

  6 خطوات تحتاجها لتتأكد أنك تمشي في الاتجاه الصحيح مشغول طول اليوم، لكن حاسس أنك ما تتقدم؟ ممكن تكون ماشي، بس مو في الاتجاه الصحيح. وهنا يجي السؤال المهم: هل أنا فعلاً أتحرك نحو هدفي؟ أم فقط أدور في نفس المكان؟ هذا المقال راح يساعدك تراجع تقدمك، وتعرف إذا كنت تحتاج تغيير بسيط… أو إعادة ضبط شاملة. 1. التقدم الحقيقي مو دايم واضح. في كثير من الأحيان، أنت تتقدّم… بس ما تحس. لأن التغيير الحقيقي غالبًا صامت، تراكمي، بطيء. لكن تجاهل مراجعة تقدمك = ممكن تضيع وقتك في أشياء ما تخدم هدفك. 2. الفرق بين “الانشغال” و”التقدم”. • الانشغال = فعل مستمر بدون قياس. • التقدم = فعل موجّه مرتبط بهدف واضح. اسأل نفسك: “هل اللي أعمله اليوم يقرّبني من هدفي؟ ولا بس يخليني أحس إني مشغول؟” 3. كيف تراجع تقدمك؟ (نموذج بسيط). اختر يوم بالأسبوع (مثلاً كل جمعة مساء)، وخصص 10 دقائق تجاوب على هذه الأسئلة: • إيش أنجزت هذا الأسبوع؟ • إيش خطوة وحدة تقربني من هدفي فعلتها؟ • إيش اللي ضيّع وقتي أو طاقتي؟ • وش اللي بغيره الأسبوع الجاي؟ • هل لازلت أتحرك بنفس الاتجاه… ولا لازم أعدّل المسار؟ هذه الأسئلة تصنع فرق حقيق...

من الفكرة إلى الفعل: 7 خطوات لتطبيق أهدافك والتوقف عن التأجيل

  من الفكرة إلى الفعل: 7 خطوات لتطبيق أهدافك والتوقف عن التأجيل كلنا عندنا أفكار حلوة… خطط، نوايا، أحلام، مشاريع. لكن متى آخر مرة حوّلت فكرة إلى فعل حقيقي؟ في هذا المقال، راح نكسر المماطلة ونبدأ “الآن”، بخطوات صغيرة توصلنا لهدف كبير. 1. كلنا نؤجل… لكن الناجحين يتصرفون رغم ذلك. المماطلة ما تعني أنك فاشل، بل إنك إنسان. الفرق الوحيد؟ الناجح يتصرّف قبل ما ينتظر “الكمال” أو “المزاج المثالي”. اسأل نفسك: وش أسوأ شيء ممكن يصير لو بدأت اليوم؟ غالبًا… لا شيء. 2. الفكرة ما تكفي… لازم نية + التزام. الفكرة وحدها ما تغير واقعك. لكن إذا وضعت نية واضحة (ليش أبغى أنفّذ هذا؟)، وارتبطت بقيمة شخصية عندك، تصبح دافع قوي للفعل. مثال: بدل “أبغى أكتب يومياتي” قل: “أبغى أكتب عشان أصفّي ذهني وأفهم نفسي أكثر” 3. لا تنتظر الجاهزية… ابدأ من أي نقطة. ابدأ ولو بجزء بسيط من التنفيذ.   دقيقة واحدة من العمل أفضل من ساعة تفكير.   تدوينة ناقصة أفضل من خطة كاملة ما بدأت.   جملة واحدة مكتوبة أفضل من دفتر فارغ. 4. استخدم مبدأ “أسوأ نسخة أولى”. اسمح لنفسك بالبداية غير المثا...

ما تعلمته من فشلي الأول… وجعلني أنجح!

  ما تعلمته من فشلي الاول ! في بداية رحلتي نحو تحقيق أهدافي، كنت أعتقد أن النجاح مسألة خطوات واضحة: تحدد الهدف، تعمل عليه، وتصل إليه. لكن الواقع كان مختلفًا تمامًا. أول تجربة لي نحو هدف كبير كانت فاشلة بكل المقاييس… أو هكذا ظننت وقتها. خسرت وقتي، مجهودي، وحتى ثقتي في نفسي لبعض الوقت. لكن بعد أن هدأ الغبار، اكتشفت أن هذا الفشل لم يكن النهاية، بل كان أعظم درس تلقيته في حياتي. 1. الفشل ليس عيبًا، بل ضرورة. تعلمت أن الفشل لا يعني أنني ضعيف، بل يعني أنني جرّبت. وكل من حاول بصدق سيفشل مرة على الأقل. الفشل ليس عكس النجاح، بل جزء منه. 2. كنت أركز على النتيجة فقط. كنت أريد الوصول بسرعة، دون أن أستمتع بالطريق أو أتعلم من التحديات اليومية. الآن أدركت أن التقدم البطيء أفضل من التوقف، وأن القيمة في الرحلة نفسها. 3. الأشخاص من حولك مهمين. تعلمت أن أحيط نفسي بأشخاص إيجابيين يدفعونني للأمام، وأن أبتعد عن كل من يسخر أو يقلل من جهدي. دعمك النفسي يبدأ ممن تختار أن يكونوا حولك. 4. الخطط المرنة تنقذك. في أول فشل، كنت متمسك بخطة واحدة. الآن صرت أعتمد على خطط بديلة، وأفتح لنفسي أكثر من طري...