التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

يتم الآن عرض المشاركات المطابقة للبحث عن كيف غيرت حياتي في 30 يومًا

30 يومًا غيّرت كل شيء: من الفشل إلى الانضباط والنجاح!

    كيف غيرت حياتي في 30 يومًا ؟  رحلتي من الفشل إلى النجاح كنت أعيش حياة روتينية مملة، مليئة بالتأجيل والكسل. كل يوم أقول: "سأبدأ غدًا"، لكن الغد لم يأتِ أبدًا. حتى قررت أن أخوض تحدي 30 يومًا لأغير حياتي من جذورها. واليوم،  أشاركك  خطوات النجاح التي اتبعتها، والتي قد تساعدك أن ت أيضًا ! في تلك الليلة الباردة من شهر نوفمبر، جلست على أريكتي القديمة أحدق في شاشة هاتفي بلا هدف. مرت الساعات وأنا أنتقل بين فيديوهات لا قيمة لها على  اليوتيوب ومنشورات لا تنتهي على  ا نستغرام . شعرت فجأة بثقل كبير في صدري - لم أكن سعيدًا بحياتي، لكني لم أعرف كيف أغيرها . الأيام تمر وأنا : أؤجل عملي دائمًا لآخر لحظة . أنام متأخرًا وأستيقظ متعبً ا. أشعر أنني عالق في مكان واحد بينما الجميع يتقدمون . وفي لحظة صفاء نادرة، سألت نفسي: "هل هذه هي الحياة التي حلمت بها؟" كان الجواب واضحًا في قلبي: لا . اليوم الأول: قرار التغيير الجذري في صباح اليوم التالي، استيقظت قبل شروق الشمس وكتبت في دفتر قديم : " بد ءً  من اليوم، سأخصص 30 يومًا لتغيير حياتي بالكامل. سأتوقف عن الكلام وسأبدأ الف...

كيف تتغلب على التسويف وتنجز أكثر في حياتك اليومية؟

  كيف تتغلب على التسويف وتنجز أكثر؟ سؤال هام، لأن التسويف هو العدو الخفي الذي يسرق من اللحظات الثمينة ويحول أيامنا إلى سلسلة من الوعود المؤجلة. إنه ليس مجرد تأجيل للمهام، بل هو صراع داخلي بين ما نريد إنجازه حقًا وما نفعله بالفعل. معظمنا يعاني من التسويف بدرجات متفاوتة، لكن القليل فقط من يفهم جذور هذه المشكلة ويعالجها بشكل صحيح . في الحقيقة، التسويف ليس مشكلة إدارة وقت بقدر ما هو مشكلة إدارة عواطف. نحن نؤجل المهام لأنها تثير فينا مشاعر سلبية مثل الخوف من الفشل، أو الملل، أو الشعور بالإرهاق. الدماغ البشري مجبول على البحث عن المتعة الفورية وتجنب الألم، وهذا بالضبط ما يدفعنا لتصفح وسائل التواصل الاجتماعي بدلًا من العمل على المشروع المهم .   تحليل ذاتي عميق لفهم دوافع التسويف قبل أن نبدأ في معالجة التسويف، نحتاج إلى فهم أنفسنا جيدًا. ما هي المهام التي نميل إلى تأجيلها باستمرار؟ وما هي المشاعر التي ترافق هذا التأجيل؟ قد تكتشف أنك تؤجل المهام التي : تشعر بأنها معقدة أو غامضة. لا ترى قيمتها المباشرة. تخشى الفشل في إنجازها بشكل ممتاز. تسبب لك شعورًا بعدم الارتياح. هذا...